دعت ادارة ثانوية العائلة العراقية الاهلية للبنات الطالبات لمتفوقات اللواتي انتقلنا الى المراحل المنتهية ( الصف الثالث والصف السادس) الحاصلة على معدل من 98 الى 100 الانضمام الى صفوفها و تكون الدراسة مجانا تتحملها ادارة المدرسة ..و للطالبات المتفوقات اللواتي انتقلنا الى المراحل المنتهية ( الصف الثالث والصف السادس الحاصلات على معدل 90 الى 98 تدفع نص القسط السنوي وتتحمل ادارة المدرسة النصف الثاني
لطالما تخيل الإنسان، وخصوصاً الأطفال، قدرة البشر على الاختفاء والجلوس مع بعض الأشخاص من دون أن يرونه.
هذا الخيال تحوّل اليوم إلى حقيقة، فقد أصبح بإمكانكم الاختفاء عبر استخدام “طلاء بتقنية النانو”، بعيداً عن قدرات الأبطال الخارقة.
وأجرى فريق أمريكي أبحاثاً في جامعة ميتشغان الأمريكية، حول هذا الاختراع، آملين تطوير درجة شفافية الطلاء إلى 100%. وأنجز فريق البحث تجارب على مواد صلبة، فرشّ الطلاء وجففت المنطقة المراد إخفاؤها، فاختفت.
إضافة إلى تجربة الطلاء على يد أحد أعضاء فريق البحث، حيث اختفت يد العضو. ورجح العديد من الأشخاص إمكانية أن يأخذ هذا الاختراع منحى سلبيا، فيستخدم في عمليات التنصت والسرقة، والأعمال غير الشرعية، بغض النظر عن الاستخدامات الجيدة.
توقعت الأنواء الجوية والرصد الزلزالي، أن “يكون طقس الأيام الأربعة المقبلة صحواً مع بعض الغيوم، وانخفاض لدرجات الحرارة.
وذكر بيان للهيئة أن “طقس يوم غد الأربعاء، سيكون في المناطق كافة، صحواً حاراً، ودرجة الحرارة العظمى المتوقعة في مدينة بغداد 48 مْ”.
وأضاف، أن “طقس الخميس المقبل، سيكون في المناطق كافة، صحواً مع بعض الغيوم وغبار خفيف في أماكن متعددة من البلاد، وانخفاض درجات الحرارة بضع درجات في المنطقتين الشمالية والوسطى وتكون مقاربة في المنطقة الجنوبية لليوم السابق”.
وتوقعت الأنواء الجوية “عدم حدوث تغيير في حالة الطقس ليوم الجمعة المقبلة في الحالة الجوية عدا انخفاض قليل في درجات الحرارة في المنطقتين الوسطى والشمالية عن اليوم السابق”.
وأشار البيان الى، ان “طقس يوم السبت المقبل سيكون في المناطق كافة صحواً ودرجات الحرارة مقاربة لليوم السابق”
اعلن مصرف الرشيد في ذي قار، عن صدور تعليمات ادارية لمنح موظفي الدولة قروضاً مالية تصل الى 75 مليون دينار عراقي لانشاء وحدات سكنية او تأهيل الوحدات .
وذكر مصدر في المصرف، “، ان ” الادارة العليا في المصرف قررت منح موظفي الدولة قروضاً تصل لـ/75/ مليون دينار لغرض بناء وحدة سكنية شرط ان يكون الموظف مالكاً لقطعة ارض تزيد مساحتها عن 70 متر مربع”.
وبين أن ” القرض سيصرف على /3/ دفعات منتظمة، وبمدة تسديد تصل الى /20/ عاماً، بنسبة فائدة 7%”.
أرتفعت درجة حرارة الأرض هذا العام إلى مستوى يجعل من الصعب الحفاظ على المعدل المستهدف للتغير المناخي المتفق عليه بين زعماء العالم في قمة المناخ بباريس قبل بضعة أشهر.
كانت 200 دولة تقريبا اتفقت في ديسمبر كانون الأول على إحداث تحول جذري بعيدا عن الوقود الحفري ورصدت هدفا بوضع حد لارتفاع متوسط درجات الحرارة لا يتجاوز درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية مع مواصلة الجهود لخفض الحد الأقصى إلى 1.5 درجة.
لكن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة قالت إن 2016 في طريقه ليكون أشد السنوات حرارة على الأرض خاصة مع ظاهرة النينيو التي تؤدي لارتفاع درجة حرارة المياه في المحيط الهادي.
وسجلت درجات الحرارة في الأشهر الستة الأولى من العام ارتفاعا بواقع 1.3 درجة عن مستويات ما قبل الثورة الصناعية.
وقال أوليفر جيدن الباحث بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية “يثير ذلك الكثير من المشاكل. النقاش في المستقبل بشأن الحرارة سيدور حول تجاوز (الأهداف)
أعلنت الجمعية المركزية للنحالين العراقيين في محافظة ديالى، الأربعاء، عن عودة إنتاج “خل العسل” بعد توقف دام خمس سنوات، مؤكدة قدرة الخل في علاج أكثر من 20 مرضا.
وقال رئيس الجمعية علوان المياحي في حديث لـ السومرية نيوز،تابعته وكالة “بلا حدود” إن “خل العسل عاد إنتاجه في ديالى بعد توقف دام خمس سنوات متتالية نتيجة أسباب متعددة منها الأوضاع الأمنية”، مؤكدا أن “هذه المادة تكتسب أهمية على صعيد معالجة أكثر من 20 مرضا بسبب ما تحويه من فوائد طبيعية”. وأضاف المياحي أن “إنتاج خل العسل تتميز به ديالى منذ 1998 وتكاد تكون الوحيدة على مستوى البلاد بهذا المضمار وهناك إقبال جيد من قبل الأهالي على استخدامه في إطار معالجة الأمراض”، لافتا إلى أن “الجمعية تنوي إطلاق حملة توعية في بقية المحافظات من اجل تعريف الرأي العام بأهمية المادة وتأثيرها الايجابي في علاج أنواع متعددة من الأمراض”.
وتتميز ديالى بوجود مناحل كبيرة منتشرة في أقضية ونواحي المحافظة وهي تنتج كميات كبيرة من العسل سنويا
قالت وسائل إعلام صينية إن رجلا هولنديا قضى 10 أيام في مطار بالصين في انتظار امرأة تعرف عليها عبر الانترنت، ولكن الأمر انتهى به في المستشفى دون أن تظهر السيدة.
ووصل ألكسندر بيتر سيرك (41 عاما) إلى مطار هوانغوا الدولي في إقليم تشانغشا الشهر الماضي، على أمل لقاء امرأة عمرها 26 عاما لقبها تشانغ.
وبعد 8 أيام من وصوله للمطار، قال لمحطة “هونان إي.تي.في” التلفزيونية إنه تعرف عليها عبر الإنترنت قبل شهرين، وإنه لن يغادر إلا بعد وصول “صديقته”.
ولكن تشانغ قالت للمحطة هاتفيا إنها لم تكن تتوقع أن يأتي سيرك فعلا إلى تشانغشا، وإنها لا تستطيع مقابلته لأن خروجها أصبح “غير ملائم” بعد أن أجرت جراحة تجميلية في الآونة الأخيرة.
وقالت “أصبت بصدمة فعلا. عندما بدأنا كنا نهدف إلى الزواج ولكن أصبح تدريجيا غير مكترث بي إلى حد ما.. ولكن عندما بدأنا الأمر كنا على وفاق”.
وبعد 10 أيام من الانتظار دون أكل أو شرب شيء يذكر باستثناء شرائح معكرونة ومشروبات غازية، نُقل سيرك إلى المستشفى.
وقال لمحطة “أي.تي في” من على كرسي متحرك إنه مازال مصمما على “إجراء حوار شيق مع المرأة التي أُحبها وأخذها معي إلى بلدي”، غير أنه عاد فيما بعد إلى هولندا دون رؤية تشانغ.
ذكرت دراسة أمريكية حديثة أن هناك دائما فرصة لإكساب الأطفال عادات نوم صحية وأن هذه العادات قد تحميهم من البدانة لاحقا.
وقال تقرير أعده باحثون ونشر في دورية (بيدياتريكس) إن الأطفال دون سن المدرسة الذين يخلدون إلى النوم بحلول الثامنة مساء كانوا أقل عرضة للإصابة بالبدانة بعد ذلك بعشر سنوات بمقدار النصف مقارنة مع نظرائهم الذين ظلوا مستيقظين بعد التاسعة مساء.
وقالت كبيرة الباحثين سارة أندرسون من جامعة ولاية أوهايو بمدينة كولومبوس لرويترز هيلث “تشجيع الأطفال على النوم مبكرا قد يكون وسيلة للوقاية من اكتساب الوزن الزائد.”
وذكرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أن الوزن الزائد بين الأطفال أصبح مشكلة صحية كبيرة في الولايات المتحدة إذ يمثل البدناء زهاء 17 بالمئة من الأطفال والمراهقين أي قرابة 13 مليون طفل.
وحللت أندرسون وزملاؤها بيانات 977 طفلا ولدوا أصحاء عام 1991 وتتبعوا حالاتهم سنويا إلى أن بلغوا سن الخامسة عشر.
لكن أندرسون قالت إن بعض الأسر قد لا تملك رفاهية وضع طفلها في السرير مبكرا وأضافت “إذا كان الأب والأم ينتهيان من عملهما ويعودان إلى المنزل في وقت متأخر فقد يكون إتباع نظام للنوم أمرا ينطوي على تحدي.”
وذكرت أن من المهم أن يفكر الوالدان في توقيت نوم طفلهما “حتى يحصل على قسط كاف من النوم.”
أفادت دراسة أجريت على مستوى البلاد في فنلندا أنه بالمقارنة مع الأمهات المراهقات فإن الفتيات اللواتي يجهضن قبل سن الثامنة عشر لا تشهد أجسادهن أي آثار سلبية تستمر معهن حتى مرحلة البلوغ.
وخلص فريق الدراسة إلى أن الفتيات اللواتي خضعن للإجهاض وهن قصر يكون تحصيلهن العلمي مرتفعا ويكن أقل عرضة للاعتماد على نظام الرعاية الاجتماعية في سن الخامسة والعشرين مقارنة بالفتيات اللواتي ينجبن.
وقال أوسكاري هيكينهيمو من المستشفى المركزي بجامعة هلسنكي وأحد واضعي الدراسة “هذه هي النتيجة التي كنا نتوقعها.”
وكتب الباحثون في مجلة هيومان ريبروداكشن على الانترنت قائلين إن دراسات سابقة ربطت بين الأمومة في فترة المراهقة وتدني مستويات التعليم وتدهور الحالة الصحية والنفسية في فترة البلوغ لكنها لم تحلل النتائج ذاتها بعد الإجهاض.
وقال هيكينهيمو لرويترز هيلث “يتضح أن الخلاف الوحيد بالفعل هو أن الشابات اللواتي أنجبن كان مستوى تعليمهن بوجه عام أقل من النساء اللواتي اخترن الإجهاض… وهذا بالطبع منطقي للغاية.”
وكتب هو وزملاؤه قائلين إن نسبة كبيرة من المراهقات الحوامل في الدول المتقدمة قررن الإجهاض. وفي الشريحة العمرية التي تتراوح بين 15 و 19 عاما كانت هذه النسبة 30 في المئة في الولايات المتحدة و45 في المئة في المملكة المتحدة و77 في المئة من السويد و59 في المئة في فنلندا خلال السنوات الأخيرة.
ووفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها فقد ولد نحو 249 ألف طفل لشابات تراوحت أعمارهن بين 15 و 19 عاما في 2014 في الولايات المتحدة فقط. وتقول الوكالة إن 50 في المئة فقط من الأمهات المراهقات يحصلن على تعليم عال بحلول سن الثانية والعشرين مقارنة بنحو 90 في المئة من المراهقات اللواتي لا ينجبن.
